السيسي يتحدث عن نشأته في حي “مع اليهود”.. فما قصة (10) مدن بسيناء لاستقبال الفلسطينيين؟.. هل “الطقس” وحده من يؤخر الاجتياح البرّي فعلاً؟ ولماذا أعادت اسرائيل المياه لغزة؟؟

نسرد لكم هنا لقطات لأهم التصريحات التي وردت اليوم بشان الاحداث الجارية في فلسطين، الكفيلة بجعل الصورة واضحة امامكم، ومن ابرزها:

– وزير خارجية إيران: لا أحد يستطيع ضمان السيطرة على الوضع إذا توغـّـلت إسرائيل في غزة، هُنا تهديد إيراني يُوحي بوجود رغبة حقيقيّة بالتدخّل عن طريقها وحزب الله، وسورية، تصريح لاحق يُوحي بتوجّس إسرائيلي من تدخّل محور المُقاومة وحزب الله تحديدًا نجدةً وتضامناً مع قطاع غزة: وزير الدفاع الإسرائيلي: إسرائيل ليس لديها مصلحة في شن حرب على جبهتها الشماليّة، وهُنا يبدو أن إسرائيل تستجدي الحزب عدم التدخّل.

– قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأحد، لوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إنه مواطن مصري نشأ في “حي جنبًا إلى جنب مع اليهود في مصر، ولم يتعرّضوا لأي شكل من أشكال القمع أو الاستهداف أو الأذى”، وذلك في معرض استشهاده بقول بلينكن مؤخرا: “أنا جئت إلى هنا.. بصفتي يهوديًّا”.
– كان لافتاً بأن الرئيس السيسي نوّه في حديثه للوزير بلينكن، وفي ظل مزاعم الغرب باستهداف المُقاومة الفلسطينيّة لليهود المدنيين، وليس الصهاينة العسكريين، وفي مُحاولة رئاسيّة مصريّة لتفنيدها عن العرب والمُسلمين: “لم يحدث أبدًا في المنطقة العربيّة والإسلاميّة استهداف لليهود في تاريخهم القديم والحديث، ربّما حدث استهداف في أوروبا أو إسبانيا، أما في دولنا العربيّة والإسلاميّة فلم يحدث هذا الأمر”.

– قال وسام عفيفة المدير التنفيذي لـ قناة الأقصى الفضائية التابعة لحركة “حــمـاس”، إن قرار حجب القناة من على القمر الصناعي “أوتيل سات” تم بإيعاز مباشر من الحكومة الفرنسيّة، وأضاف في لقاء تلفزيوني، أن إدارة القناة والشركة الوسيطة تعرضتا منذ أيام لضغوط قوية ومباشرة من الإدارة الفرنسية بهدف حجب قناة الأقصى ووقف شارتها، وأكد عفيفة أنه بالرغم من المحاولات التي قامت بها إدارة القناة لتجميد القرار، فإن الشركة الفرنسية المسؤولة عن القمر الصناعي أوتيل سات قامت بحجب شارة القناة عن القمر ووقف بثها، استجابة لضغوط الحكومة الفرنسية وخضوعا لحكومة الاحتلال الإسرائيلي.

– الأمم المتحدة: في أسبوع واحد، حصيلة وفــيات الأطفال في غزة تجاوزت رسميّاً حصيلة وفــيّات الأطفال في أوكرانيا.

– رئيس جنوب إفريقيا: “كشعب ومنظمة ناضلت ضد نظام الفـصل العنـصري القمـعي فإننا نتعهّد بالتضامن مع الفلسطينيين.

– نائب وزير الخارجية الإسرائيلي السابق يكشف ما يعد لأهل غزة في مقابلة تلفزيونية: “الأمر مدروسٌ جيّدًا، لا نقول للغزيين أغــرقـوا أنفسكم في البحر للهــرب من القــصــف، وأضاف مصر يجب أن تلعب دورها، هُناك 10 مدن تُجهّز في سيناء بالبنية التحتية والطعام والغذاء للاجئين.

– “لا يُمكن للإسـرائيلي الركوب”.. سائق سيّارة أجرة (تكسي) في إسطنبول يتضامن مع فلسـطين بطريقته الخاصّة عبر تعليق كتبه، وعلّقه على سيّارته يرفض بها نقل مُواطني دولة الاحــتلال.

– وزير الداخليّة الكويتي الشيخ طلال الخالد: فخورون بالمرسوم الأميري الصادر عام 1967 بأن الكويت في “حالة حرب” مع العصابات الصهيونيّة في فلسطين المحتلة.

– مدير المستشفى الكويتي بغزة لقناة الجزيرة: نرفض الإنذار الإسرائيلي بإخلاء المستشفى ولن نُغادره ولن نتخلّى عن مرضانا، لن نخرج من المستشفى إلا إلى الجنة، والعالم كله خذلنا ولن نترك أهلنا وحدهم، وكل الموجودين في المستشفى هم مدنيون عُزّل.

– صحيفة نيويورك تايمز: إرجاء إسرائيل توغّلها البرّي المُتوقّع في غزة كان بسبب “الظروف الجويّة السيّئة”، والتي ستُصعّب مهمّة الإسناد والدعم الجوّي للعمليّة البريّة، فيما تحدّثت تقارير إعلاميّة عن خلافات سياسيّة داخل “حكومة الحرب” الإسرائيليّة أثّرت على توقيت الاجتياح البرّي لقطاع غزة.

– أعلنت وزارة الصحة الفلسطينيّة، اليوم الأحد، ارتفاع أعداد الشهداء إلى 2329 شهيدًا، و9024 جريحًا مُعظمهم من النساء والأطفال جرّاء العُدوان الإسرائيلي المُتواصل لليوم التاسع على التّوالي على قطاع غزّة.

– مشاهد مُؤلمة تُظهر تكدّس جثامين شُهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، أمام المستشفيات، وذلك بسبب امتلاء ثلاجات الموتى، فيما استعانت بسيّارات التبريد الغذائيّة، لوضع جثامين الشهداء فيها.
– قناة إسرائيليّة يمينيّة على تطبيق تيليغرام تُطالب بقتل الشيخ عكرمة_صبري وتصفه بـ “النازي الرئيسي في القدس”.

– العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني يُوجّه باستمرار عمل المستشفى الميداني الأردني في غزة لعلاج الجرحى.
– “لتحقيق نبؤات يوم القيامة”.. الأديب الصهيوني والجندي الاحتياط السابق في منظمة شتيرن عزرا ياخين

المتهم بمجازر بحق الفلسطينيين يُبرّر الانتقام اليهودي الوحشي من الغزيين، ويدعو لإبادة العرب باعتبارهم “حيوانات لا يستحقّون الحياة” بحسب توصيفه، وظهر ياخين مُرتَديًا الزي العسكري رغم بُلوغه 95 عاماً، ومُوجّهاً رسالة لجنود جيش الاحتلال والمُستوطنين: “هل لديك جار عربي؟ أدخل إلى بيته وأطلق عليه النار”.

– نقل موقع “مدى مصر” الإخباري عن مصادر مطلعة قولها إن السلطات المصرية “أوشكت على قبول اتفاق يسمح بعبور الأجانب ومزدوجي الجنسية عبر معبر رفح البري بعدما اشترطت السماح بإدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، بعد أيام من الضغوط، وخلافات حول مختلف التفاصيل”، فيما شدّدت الرئاسة المصرية على رفضها “سياسة تهجير الفلسطينيين”، مؤكدة أن أمنها القومي “خط أحمر”، وأضاف الموقع، في تقرير له، أن “مختلف الأطراف الدولية ناقشت مع مصر حوافز مختلقة لها مُقابل قُبول أي حركة نزوح فلسطيني باتجاه سيناء، وهناك ميل داخل دوائر صناعة القرار السياسي في القاهرة إلى المُوافقة”.

– الموقع الإخباري ذاته “مدى مصر” الإخباري نقل وفقاً لمصادره: “حتى الآن، يظل الموقف الرسمي المصري رافضًا بشكل قاطع لسيناريو نزوح فلسطيني جماعي، رغم الضغوط الشديدة التي تواصلها الدول الغربية عليها، لكن مقاومة الضغوط المتواصلة ليست بهذه السهولة”.

– استئناف ضخ المياه بشكل جزئي في جنوب غزة، ما دفع النشطاء إلى التحذير بأن عودة المياه لجنوب القطاع، هو جزء من خطة تهجير الفلسطينيين وإجبارهم على ترك منازلهم بحثاً عن الماء، ومن الشمال إلى الجنوب، فيما قال وزير الطاقة الإسرائيلي بأن قرار تشغيل خط مياه في جنوبي ‎غزة جاء باتفاق بين نتنياهو، والرئيس الأمريكي جو بايدن.

– السيناريو النازي في حصار لينينغراد عام 1941 بات يُطبّقه حرفيًّا مسؤولو دولة الاحتلال من تدمير وتهجير وتجويع، وذلك تمهيدًا لما يُشاع عن غزو غزة بريًّا وإعادة احتلالها وتهجير أهلها.
– قهوة الناشط الكوميدي الأردني عمر زوربا في العاصمة الأردنيّة عمّان، تضع العلم الإسرائيلي على مدخلها على الأرض، وكتبت القهوة على حسابها الرسمي فيسبوك: “فش مبروك؟، حفاظًا على نظافة الأرض عنّا وعلى نظافة أحذيتكم من تحت، صار عنا دعسة جديدة لنج، وأرفق الحساب صورة العلم الإسرائيلي وهو على الأرض، مُخصّصاً لدعس أقدام الزبائن.

– في حفل زفاف أُقيم بمكة المكرمة، قال الشاعر السعودي تركي الميزاني مُخاطبًا العازمي: “ترا غزة تباشرها القنابل كل صبح وليل.. ولا ظني يبا يبقى من الأجيال فيها جيل”، وتابع: “عسى الله يلعن إسرائيل واللي يدعم إسرائيل”، وهو ما ألهب حماس الحُضور الذين رددوا الأبيات من خلفه، في حين رد الشاعر السعودي محمد العازمي في محاورته الشعرية مع الميزاني، قائلا “أبا وصيك وأنت يالمطيري لا توصيني.. أشوف اللي تشوف ولا غفل عنهم نظر عيني.. عسى ربي يفرج كربة الشعب الفلسطيني.

– طلبة مدرسة ثانوية فهد الدويري الكويتيّة يهتفون في طابور الصباح: من الدويري تحيّة.. إلى غزّة الأبيّة.
– تضامناً مع أهالي غزة.. النائب الكويتي محمد هايف المطيري يمنع أي مظاهر إحتفال كالعرضة أوغيرها في إشهار زواج ابنه “عبدالله” ويكتفي بسنّة وليمة العرس فقط.
– ” لا نُريد إعادة خطأ عام 48″.. حاجّة فلسطينية ترفض الخروج من منزلها في غزة بعد مُطالبة الاحتلال أهالي شمال القطاع الهجرة للجنوب.

– فتحت هيئة البث البريطانيّة “بي بي سي” تحقيقاً مع عدد من الموظفين في خدمتها العربية (بي بي سي عربي)، بسبب تغريدات ومنشورات “بدا كأنها تحتفي بالهُجوم الذي أسفر عن مقتل حوالى 1300 إسرائيلي”، في إشارةٍ إلى عمليّة “طوفان الأقصى” التي نفّذتها “كتائب القسام” في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، وأوقفت الهيئة الصحفيين المُتّهمين عن العمل مُؤقّتاً كما أشارت الأنباء.

المصدر: الميدان اليمني + مواقع الكترونية + مقالة في موقع رأي اليوم

شارك هذا الخبر

شاهد أيضاً

من صنعاء إلى فلسطين.. حالة مطرية مرعبة وغير مسبوقة تغطي مناطق واسعة من الشرق الأوسط خلال الساعات القادمة

نشرت مراكز الطقس وخبراء الارصاد توقعات بحالة مطرية واسعة تمتد الى مناطق واسعة من الشرق …