اعترفت روسيا اليوم الخميس أن بعض جنودها قتلوا في مدينة إدلب السورية في ظل تصاعد العنف على مدار الأسبوعيين الماضيين، وذلك دون أن تذكر عدد محدد للقتلى.
وجاء في بيان لوزارة الخارجية الروسية أن الهجمات العسكرية في مدينة إدلب تصاعدت، حيث جرى تسجيل أكثر من 1000 هجوم منذ منتصف يناير الماضي.
وأضاف البيان” لقد قُتل خبراء عسكريون روس وأتراك بصورة مؤسفة”.