فيديو.. نظام السيسي يستعين بالمشعوذين والدجالين لمعرفة حظ أردوغان في 2020: “هيتبهدل”

حظ أردوغان في 2020

الميدان اليمني – متابعات

أثارت تصريحات خبيرة التارو مع الإعلامي المصري، عمرو أديب، وتنبؤها بحظ الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في العام 2020 تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقالت بسنت يوسف على البرنامج الذي يقدمه أديب على قناة MBC: “هو (أردوغان) عنده حظ شوي السنة دي بس مش حيستمر كثير أظن أن هذه هي آخر فرص الحظ بالنسبة له لأن بعد كدة الوضع حيتغير، بعد كدة الراجل ده حيتبهدل..”

حظ أردوغان في 2020

وتابعت قائلة: “في 2020 ستبدأ عنده الإرتباكات والحيرة وواضح انه حيتفاجأ يمكن بحلفاء من نظام هم كلهم باعوك يا ريتشارد أو كلهم خانوك يا ريتشارد، أردوغان رح يوصل للمرحلة دي، ومش بس كدة حيتحاسب، السنة دي مش حلوة على الإخوان أبدا، السنة دي عاملة زي السنين الصفرية في الـ40 سنة الي فاتو زي 2010 و2011 و200و2001 1990و1991 و1980و1981..”

وأردفت: “السنة دي زيهم في طبيعة تكوين الكواكب بس السنين دي كانت الكواكب فيها تنافر وكانت الكواكب كل واحد بيعمل منفردا أما السنة دي لأ، السنة دي متكتلة ومتجمعة في مكان واحد..”

https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1212015551343726592

ويأتي ذلك في الوقت الذي تستعد فيه تركيا لإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا في إطار مذكرة التفاهم حول تعزيز
التعاون الأمني العسكري مع حكومة الوفاق الوطني.

وترفض مصر قيام رئيس حكومة الوفاق فايز السراج بتوقيع مُذكرتيّ تفاهم مع تركيا، باعتبار أن ذلك يتجاوز صلاحياته وفقاً
لاتفاق الصخيرات السياسي؛ مع التأكيد على أهمية عدم انتهاك الأراضي الليبية ودخول أطراف ثالثة تُزيد من تعقد الموقف على المشهد الليبي.

وكان البرلمان التركي قد وافق، في وقت سابق اليوم الخميس، على الطلب الذي قدمته الرئاسة لتفويض الحكومة بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا دعما لحكومة الوفاق الوطني.

وجاءت الموافقة بأغلبية 325 صوتا مقابل 184 صوتا معارضا خلال التصويت.

ومنذ ظهر اليوم الخميس انطلقت الجلسة الطارئة للبرلمان التركي لمناقشة مذكرة تفويض رئاسية من أجل إرسال قوات إلى
ليبيا لدعم الحكومة الشرعية في مواجهة قوات حفتر.

وجاءت الجلسة الطارئة للبرلمان بعد أن طلبت حكومة الوفاق الليبية رسميا دعما عسكريا من أنقرة.

حظ أردوغان في 2020

وفي وقت سابق، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده سترسل قوات إلى ليبيا بما أن طرابلس طلبت ذلك، وأنه
سيعرض مشروع قانون لنشر القوات هناك على البرلمان، في يناير/ كانون الثاني المقبل.

ووقع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مذكرتي تفاهم مع فائز السراج، رئيس المجلس الرئاسي للحكومة الليبية، في 27
نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، تتعلقان بالتعاون الأمني والعسكري، وتحديد مناطق الصلاحية البحرية، بهدف حماية حقوق
البلدين المنبثقة عن القانون الدولي. وأعلن أردوغان عن إمكانية إرسال الجيش التركي إلى ليبيا، إذا توجهت سلطاتها إلى
أنقرة بمثل هذا الطلب.

وتعاني ليبيا، منذ سقوط نظام العقيد معمر القذافي عام 2011، انقساما حادا في مؤسسات الدولة بين الشرق، الذي يديره
البرلمان بدعم من الجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر، والغرب الذي تتمركز فيه حكومة الوفاق الوطني المعترف بها
دوليا، والتي فشلت في الحصول على ثقة البرلمان.

للمزيد من الأخبار إضغط (هــنــــــا)

لمتابعة صفحتنا على تويتر إضغط (هـــنــــــــا)

شارك هذا الخبر

شاهد أيضاً

“الزومبي”.. حشرات لها صوت مرعب تغزو أمريكا لأول مرة منذ مئات السنين وجميع السكان في حالة استنفار غير مسبوق بعد تحذير العلماء منها!

تشهد الولايات المتحدة ظاهرة نادرة أثارت مخاوف السكان، لم تحدث منذ 221 عاماً، حيث تغزو …