“تحفيز الإبداع والابتكار” كيف ساهمت جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز 2024 في رفع مستوى الأداء المؤسسي؟

[ad_1]

تُعد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز  2024 من أبرز الجوائز التي تحتفي بالابتكار والتميز في المملكة الأردنية الهاشمية، حيث تهدف إلى تعزيز التميز المؤسسي والفردي في مختلف القطاعات، سواء كانت حكومية أو خاصة، مما يسهم في رفع مستوى الأداء وتحقيق التنمية المستدامة في البلاد.

جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز 2024

حضر جلالة الملك عبد الله الثاني حفل جزائز الملك عبد الله الثاني للتميز داخل قصر الثقافة، ورافقه الحضور سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد، وكرم جلالته 7 فئات وهم:

  • جائزة تميز الأداء الحكومي والشفافية.
  • جائزة الموظف الحكومي المتميز.
  • جائزة المدير والأمين العام المتميز.
  • وأيضًا جائزة فريق التغيير المتميز.
  • بما في ذلك جائزة الجامعة الرسمية المتميزة.
  • جائزة الاستدامة البيئية – الاقتصاد الأخضر.
  • جائزة التميز للقطاع الخاص.

معلومات عن جائزة الملك عبدالعزيز للتميز

تأتي جائزة 2024 في إطار التوجهات الحديثة التي تهتم بالابتكار، القيادة الفعالة، وخدمة المجتمع، إلى جانب اهتمام خاص للاستدامة والرقمنة في إطار تحقيق رؤية الأردن نحو مستقبل مزدهر.

كما تجسد الجائزة رؤية الملك عبدالله الثاني لتعزيز الجودة والكفاءة في العمل، وتحفيز المؤسسات والأفراد على تقديم أفضل ما لديهم، مما يجعلها منصة هامة للاعتزاز بالجهود المتميزة وتحفيز التنافس الإيجابي في الأردن.

وعلى ذلك شارك في الجائزة 86 وزاة ومؤسسة حكومية، تنقسم على 8 قطاعات مختلفة، كما ترشح نحو 1 موظف وموظفة، تأهل منهم 33 موظفًا، وفاز منهم 13 مشاركًا، واهتم جلالته أيضًا بالقطاع الخاص ويصل عددهم 42 مؤسسة وشركة، فازت منها 21 مؤسسة توزعت بين شركات خدمة كبيرة وصغيرة، وصناعية كبيرة وصغيرة.

مميزات الحصول على الجائزة

الحصول على جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز يحمل العديد من المميزات التي تؤثر بشكل إيجابي على المؤسسات أو الأفراد الفائزين. من أبرز هذه المميزات:

  • الاعتراف الوطني والدولي: الفوز بالجائزة يعزز من سمعة المؤسسة أو الفرد على مستوى الأردن والمنطقة، مما يتيح فرصًا أكبر للنمو والتوسع على المستويين المحلي والدولي.
  • تحفيز الابتكار: يشجع الحصول على الجائزة على تبني استراتيجيات إبداعية ونهج مبتكر في تقديم الخدمات وتحسين الأداء المؤسسي.
  • تعزيز الجودة والكفاءة: تسهم في دفع المؤسسات لتحقيق أعلى مستويات الجودة والكفاءة في عملياتها، مما ينعكس إيجابًا على أدائها العام.
  • تطوير القيادة: الفائزون بالجائزة يعتبرون قادة في مجالاتهم، مما يمنحهم القدرة على التأثير على السياسات والتوجهات الوطنية في مختلف القطاعات.
  • التنافسية العالية: تشجيع المنافسة بين المؤسسات على مختلف الأصعدة، يؤدي إلى تعزيز مستوى الأداء والخدمات بشكل عام في البلاد.
  • التقدير والتحفيز: يمنح الفائزون تقديرًا معنويًا كبيرًا، إضافة إلى تعزيز روح الفريق ودعم الموظفين نحو تحقيق المزيد من الإنجازات.
[ad_2]
Source link