الميدان الدولي

شاهد.. ظهور محرج للفتاة السعودية الهاربة “رهف القنون” لن تصدق كيف أصبحت وتغيرت ملامحها بالكامل.. وهكذا استغلت زوج كيم كارداشيان!

الميدان اليمني – متابعات

سخرت الفتاة السعودية اللاجئة إلى كندا، رهف القنون، من الأشخاص الذين يقولون إن للمرأة السعودية حقوقا تتمتع بها داخل بلدها.

وأعادت رهف، أمس الأحد، نشر مقطع فيديو على شكل “جيف”، لمغني الراب المشهور، كاني ويست، زوج نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية، كيم كارداشيان، على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، معلقة باللغة الإنجليزية: “هذه ردة فعلي عند سماع أحدهم يقول إن للمرأة السعودية حقوقا”.

وأصبحت تغريدات رهف محط أنظار العالم، وذلك بعد تسليط الإعلام الضوء على حادثة هروبها من عائلتها والضجة التي تلتها، وعدم رغبتها في العودة إلى وطنها السعودية لغياب حقوق للمرأة هناك وخشية من “الانتقام” منها، حسب ما صرحت به.

وأصبحت تغريدات رهف محط أنظار العالم، وذلك بعد تسليط الإعلام الضوء على حادثة هروبها من عائلتها والضجة التي تلتها، وعدم رغبتها في العودة إلى وطنها السعودية لغياب حقوق للمرأة هناك وخشية من الانتقام منها، حسب ما صرحت به.

وتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً حديثة للفتاة السعودية الهاربة رهف القنون، والتي كانت قد هربت من عائلتها في السعودية وطالبت باللجوء إلى كندا بعد تعرضها للعنف الأسري حسب قولها.

وظهرت القنون في الصور بشكل جديد كشف عن قيامها بإجراء عدد من عمليات التجميل والتي ساهمت بتغيير شكلها بشكل كبير، إذ قامت بعملية نفخ شفايف كما قال النشطاء أنها قامت أيضًا بعملية تكبير أرداف، حتى بدت شخصًا مختلفًا تمامًا، وهو الأمر الذي اعتبره عدد كبير من رواد هذه المواقع تصرفًا طبيعيًا من قبلها حيث سبق وأن تخلت عن أهلها وغيرت طريقة حياتها بالكامل، ومن الطبيعي أن يصل القرار لشكلها على حد قولهم.

يُشار إلى أن رهف القنون هي فتاة سعودية تحولت إلى حديث الصحافة والمواقع الإلكترونية بعد قيامها بفتح حساب عبر تويتر تتحدث فيه عن قصتها وتعرضها للعنف الأسري من قبل عائلتها، ومطالبتها باللجوء إلى كندا.

وهو الأمر الذي حدث بالفعل حيث ساعدت عدد من منظمات حقوق الإنسان الشابة السعودية رهف وقدمت لها فرصة اللجوء إلى كندا لتعيش هناك بمفردها.

وأثرت قصة القنون على عدد من الفتيات واللواتي حاولن تقليدها لتنتشر بعدها عدد من قصص هروب للفتيات وقيامهن بطلب حق اللجوء السياسي إلى دول مختلفة.

شارك هذا الخبر