وزارة الداخلية المصرية تصدر البيان (رقم 1) بشأن المظاهرات المطالبة برحيل “السيسي”.. شاهد ما ورد فيه

الداخلية المصرية تصدر البيان (رقم 1)

الميدان اليمني – وكالات

أكد مصدر أمني مصري اليوم الأحد، استقرار الحالة الأمنية وعدم حدوث أي أمر يعكر الصفو العام، وعدم خروج أي تظاهرات.

يأتي ذلك ردا على انتشار مقاطع فيديو لتظاهرات تم تداولها عبر حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي لتظاهرة مزعومة اليوم في مصر وتحديدا في مدينة الإسكندرية الساحلية.

الداخلية المصرية تصدر البيان (رقم 1)

وتبين أن المقطع المتداول يعود لأحداث وقعت قبل نحو 10 أيام احتجاجا على إزالة مبان عشوائية في الإسكندرية.

ولم تشهد مصر حتى الآن أي تظاهرات تذكر بعد دعوة المقاول المعارض محمد علي من مقر إقامته في إسبانيا للخروج في مظاهرات يوم الـ20 من سبتمبر، بمناسبة الذكرى الأولى لتظاهرات فاشلة دعا إليها في التوقيت ذاته العام الماضي.

وفي سياق متصل، تداولت وسائل إعلام وشخصيات مصرية معارضة، مساء الجمعة، مقاطع مصورة قالوا إنها لتظاهرة شهدتها مدينة السويس شرق القاهرة.

وأظهرت المقاطع التي تناقلتها وسائل إعلام، منها قناة “مكملين” وشبكة “رصد”، تجمعا محدودا لعشرات المواطنين في منطقة عرب المعمل بالسويس، عقب صلاة الجمعة.

وتناقلت تلك المقاطع أيضا صفحات موثقة على تويتر، بينها الإعلامي المعارض معتز مطر، والمقاول المعارض محمد علي.

وهتف المتظاهرون بشعارات ضد نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي، من قبيل: “مش هنام ولا نرتاح.. يسقط يسقط عبد الفتاح”، و”مش خايفين مش خايفين.. بيننا وبينك يومك 20 (سبتمبر)“، في إشارة إلى دعوات للتظاهر بهذا التاريخ أطلقها محمد علي.

الداخلية المصرية تصدر البيان (رقم 1)

وفي وقت سابق الجمعة، سادت حالة تأهب واستنفار أمني بمصر، قبل يومين على تظاهرات محتملة دعا إليها محمد علي، احتجاجا على أوضاع اقتصادية بلغت ذروتها بحملة حكومية لهدم عقارات شيدت دون تراخيص.

ويرى موالون للنظام أن الأوضاع في البلاد مستقرة في ظل تحسن نسبي للاقتصاد، معتبرين معارضي الخارج لا يمثلون الشعب.

للمزيد من الأخبار إضغط (هــنــــــا)

لمتابعة صفحتنا على فيسبوك إضغط (هـــنــــــــا)

شارك هذا الخبر

شاهد أيضاً

رؤساء بنوك الكريمي والتضامن والتجاري وغيرها يكشفون حقيقة صادمة بشأن نقل البنوك لمقراتها الى عدن

رؤساء بنوك الكريمي والتضامن والتجاري وغيرها يكشفون حقيقة صادمة بشأن نقل البنوك لمقراتها الى عدن …